بارونار – دعم طبيعي علمي لصحة الكلى والجهاز البولي

بارونار هو تركيبة فيتوتيرابيوتية (عشبية علاجية) مطورة باحتراف، تعتمد على نباتات برية صحراوية، صُممت خصيصًا لدعم الوظائف المثلى لـ الكلى و الجهاز البولي، والمساعدة في إدارة الالتهابات، أمراض الكلى، واضطرابات التبول.*

الأنشطة البيولوجية والدوائية

يتميز بارونار بتركيز عالٍ من الأحماض العضوية و البوليفينولات، وخاصة الفلافونويدات و البروأنثوسيانيدينات، وهي مركبات موثقة علميًا بفضل فعاليتها الدوائية القوية:

• مضاد للبكتيريا والميكروبات – يثبط نمو العوامل الممرضة ويساعد في علاج التهابات المسالك البولية.*
• مدر بول طبيعي معتدل – يعزز إدرار البول ويساعد على تنظيف الجهاز البولي.*
• مهدئ للغشاء المخاطي البولي-التناسلي – يقلل الالتهابات والانزعاج الناتج عنها.*
• مضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة – يحمي خلايا الكلى من الأكسدة والعمليات الالتهابية.*

آليات العمل الرئيسية

• يدعم علاج التهابات المسالك البولية (التهاب المثانة).*
• يحسن صحة الكلى في حالات التهاب الكلية، القصور الكلوي، والأزوتيميا.*
• يساعد مرضى الغسيل الكلوي خاصةً في حالات الفشل الكلوي الجزئي.*
• يكافح التهاب كبيبات الكلى ويساعد في خفض مستويات الكرياتينين المرتفعة.*
• ينظف الكلى من الحصى والبلورات ويساهم في إذابتها.*
• يدعم علاج أكياس الكلى واضطرابات المرارة.*
• يساهم في تثبيت ضغط الدم وتحسين جودة الدم.*
• يخفف من اضطرابات التبول بما في ذلك التبول الليلي (سلس البول الليلي).*

الفوائد السريرية

• تطهير الكلى والمسالك البولية.*
• تقليل التهابات الكلى والمسالك.*
• المساعدة في تنظيم ضغط الدم.*
• دعم إذابة حصى الكلى والأكياس.*
• تحسين جودة الحياة لمرضى الأمراض الكلوية المزمنة.*

الاستخدام والسلامة

• الجرعة الموصى بها: كبسولة واحدة، 3 مرات يوميًا.*
• مناسب للجميع دون استثناء، بما في ذلك الأطفال، والنساء الحوامل أو المرضعات.*
• آمن تمامًا، بلا آثار جانبية معروفة.*
• يمكن استخدامه منفردًا أو بجانب علاجات عشبية أخرى.*
• يُحفظ في مكان بارد بعيدًا عن الحرارة المباشرة وأشعة الشمس.*
• يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال.*

🌱 المكونات والجودة

• بارونار هو مزيج احترافي من النباتات البرية الصحراوية، منسق مع الصيغة الخاصة WAH.
• الكبسولات نباتية مصنوعة من سليلوز نباتي.
• خالي من: الكائنات المعدلة وراثيًا (GMOs)، الألوان الصناعية، المواد الحافظة، الغلوتين أو مسببات الحساسية.