أعشاب الصحراء لدعم مرضى الأورام الخبيثة الخطيرة
أثبتت الطرق التقليدية لعلاج الأورام الخبيثة (التسمم الكيميائي - الحروق الإشعاعية - قطع المشرط) فشلها الذريع، وما تُسببه هذه الطرق من آثار جانبية وأضرار طويلة الأمد للإنسان من معاناة شديدة وموت مُتسارع.
ولكن - ما أنزل الله عز وجل داء، إلا أنزل له دواء، علمه من علمه، وجهله من جهله. - وأخرجه ابن حبان في صحيحه، وصححه الحاكم والذهبي
ومن البديهي أن طريق الشفاء الذي خلقه الله للبشرية هو الطريق الطبيعي: باستخدام بعض النباتات العلاجية، والأغذية الطبيعية، ونمط حياة صحي.
وهذا هو طريقنا في علاج الأمراض، وهنا يأتي دور فريق اكتشاف وتطوير الأعشاب البرية العربية، في تحديد وتركيب نباتات الصحراء العربية الأكثر فعالية في التدمير الجذري الانتقائي للخلايا الجذعية الخبيثة والخلايا النقيلية، دون الإضرار بالخلايا السليمة أو الأنسجة أو الحمض النووي للجسم، بل من خلال تحفيزها ودعمها. وبدون التسبب في أي نوع من الضرر أو الآثار الجانبية، بل من خلال دعم صحة المريض ونوعية حياته.