Camelanthus عبارة عن تركيبة عشبية متقدمة تحتوي على نباتات صحراوية برية تدعم المرضى الذين يعانون من أشكال وأنواع مختلفة من الأمراض الوراثية والتنكس العصبي.
- له نشاط: قابض، مضاد للميكروبات، مضاد للحساسية، مضاد للسكري، مضاد للأكسدة، مضاد للالتهابات، مضاد للملاريا، ضد تراكم الصفائح الدموية والالتهابات الميكروبية، إلخ. وهو فعال جداً في علاج الأمراض الوراثية، ويقوي جهاز المناعة ويحارب السموم في الجسم، ويذيب الأورام الخبيثة والحميدة، وينظف الدم ويساعد في علاج سرطان الدم وسرطان الكبد والرئتين والكلى، وينظف المسالك البولية و الكلى، ويساعد على علاج الصرع عند الأطفال والكبار، ويوسع الأوعية الدموية، ويقي من أمراض القلب وغيرها
– يركز Camelanthus على الدعم الحيوي للحمض النووي للخلية والميتوكوندريا، منتجي الطاقة للخلية، أو حزم بطاريات الخلية، وهي واحدة من المصادر الخلوية الرئيسية لأنواع الأكسجين التفاعلي (ROS) والنيتروجين التفاعلي (RNS)، والتي تكون مباشرة المرتبطة بفقدان مركب المايلين / الخلايا قليلة التغصن، والإجهاد التأكسدي، مما يؤدي إلى خلل وظيفي واضطرابات في المناعة الذاتية.
– يحفز تنشيط الخلايا الجذعية؛ يقلل الالتهاب. يساعد في علاج مجموعة متنوعة من الأمراض العصبية والوراثية والتنكسية العصبية، وإصابة النخاع الشوكي، وأمراض القلب، وتجديد الأسنان، ومشاكل السمع، والعمى وضعف البصر، ومشاكل العضلات والعظام، وما إلى ذلك.
– يزيد من تواتر وإجمالي عدد الخلايا الجذعية المكونة للدم (HSC) في نخاع العظم الطبيعي.
– يحتوي على كيرسيتين الذي يساعد على تمييز الخلايا الجذعية الوسيطة للنخاع العظمي إلى خلايا بيتا
– يحتوي على الكركمين، الذي يساعد على تكوين الخلايا العصبية في الحصين لدى البالغين ويعزز اللدونة العصبية وإصلاحها.
– يعمل على موازنة نسبة السكر في الدم، بهدف إنتاج الطاقة المستدامة والسيطرة على المناعة في جميع أنحاء الجسم
– يمنع تطور الإنزيمات المحللة للسكر المتقدمة التي تدمر وظيفة غشاء الخلية وتضر بنشاط مستقبلات الأنسولين.
– يمنع النفايات السامة والجزيئات الالتهابية (مثل TNF-alpha) من اختراق الأنسجة العصبية.
– يحارب الالتهابات المزمنة
– يحفز الجهاز الجليمفاوي، وهو نظام مهم للغاية يساعد على إزالة النفايات الأيضية والسموم المتراكمة داخل الجهاز العصبي المركزي.
– ينظف الجهاز اللمفاوي ويزيل السموم ويمنع الاحتقان اللمفاوي