– الأتافار تركيبة خاصة من النباتات الصحراوية، تحفز الصحة الجنسية عند النساء ومشاكل العقم، ومنها: اضطرابات التبويض (متلازمة المبيض المتعدد الكيسات، خلل وظيفي في منطقة ما تحت المهاد، فشل المبيض المبكر، كثرة البرولاكتين)؛ تلف قناة فالوب - العقم البوقي. بطانة الرحم. أسباب الرحم أو عنق الرحم - الأورام الحميدة أو الأورام (الأورام الليفية أو الأورام الليفية)؛ العقم غير المبرر، الخ
– له نشاط عالي في حالات العقم عند النساء حيث أنه يزيد الرغبة الجنسية وقادر على علاج التهابات الأعضاء الجنسية ويمكن استخدامه لترطيب الأنسجة الجافة للأعضاء الجنسية. وهو مهدئ للرحم ومنشط للأنوثة. كما أنه يزيد من تكوين الجريبات والإباضة، ويجهز الرحم للحمل، ويمنع الإجهاض، ويعمل كمنشط بعد الولادة عن طريق زيادة الرضاعة، وتطبيع الرحم وتغيير الهرمونات.
- كما أن لديه نشاط مضاد للأورام، مضاد للسرطان، مضاد لفيروس نقص المناعة البشرية، مضاد للتقرحات، مضاد للأكسدة، مضاد للالتهابات، مضاد للميكروبات، نشاط مناعي.
– يعمل على موازنة الهرمونات الأنثوية الأستروجين والبروجسترون
– يعمل كمنظم للدورة الشهرية
– ينظف الجسم من السوائل الزائدة
– يساعد على الهضم ويزيل الإمساك.
- آمن تمامًا للاستخدام على المدى الطويل.
- الأقسام النشطة الرئيسية هي: الصابونين الستيرويدي، شاتافارين الرابع هو جليكوسيد سارساسابوجينين الذي يحتوي على جزيئين من الرامنوز وجزيء واحد من الجلوكوز؛ مركب مضاد للأكسدة يسمى راسيموفوران، إلى جانب المكونات المعروفة مثل الأسباراجامين أ والراسيموسول. كما يحتوي أيضًا على قلويدات، وتانين، وفلافونويدات، وجليكوسيدات كيرسيتين، وروتين، وهيبروسيد، وسينوسيدات A، B، C وD، جليكوسيدات، فينولات، كربوهيدرات، إلخ.
________________________________________
ملحوظة!
• يوصى بتناول كبسولة واحدة 3 مرات يومياً.
• ليس له أي آثار جانبية وهو آمن تماماً لجميع النساء، حتى أثناء الحمل أو الرضاعة.
• يحفظ في مكان بارد، بعيداً عن الحرارة وأشعة الشمس المباشرة.
• يمكن استخدامه بمفرده أو مع أدوية عشبية أخرى حسب المشكلة الصحية.
________________________________________
مكونات
• الأتافار عبارة عن مزيج علمي احترافي من الأعشاب الصحراوية البرية، متناغم مع تركيبة WAH الخاصة.
• كبسولاتنا نباتية (نباتية)، وتتكون من السليلوز، وهو مكون هيكلي مهم للنباتات.
• لا يحتوي على: المكونات المشتقة من الكائنات المعدلة وراثيا (GMOs)، الألوان الاصطناعية، المواد الحافظة أو الغلوتين.